أيوب
بقلم: محمد الربيعي
موجه لغة عربية سابق بسوهاج
"مهداة لكل معلم شريف على تراب هذا الوطن"
من حقِ كفِّكَ أن تنالَ الأنجما
عشتَ الحياةَ وماتزالَ معلما
من حقِ كفِّكَ أن تُضْمَخَ بالضيا
فهيّ التي مسحتْ عقولاً نوّمّا
من حقِ كفِّكَ أن يُقَبِّلُ ظَهْرَهَا
من حقِ كفِّكَ أن يُقَبِّلُ ظَهْرَهَا
جيلٌ نَصَبْتَ لهُ المعارفَ سُلمّا
من حقِ مِثْلِكَ أن يُرىَ تْمْثَالَهُ
فلأنتَ أولىَ أن تُبْرَّ وتُكْرَمَا
قالوا قسوتَ وللأُبُوَّةَ رَحْمةٌ
ومِنَ الأبوةِ أنْ تبِّتَ وتَحْزِمَا
هذي العصا في راحتيك كريمةٌ
أودْعْتهَا عطْفاً وقلْباً أرْحَمَا
ردَّتْ منَ الجهلِ العقيمِ ازاهراً
لولا العصايوماً لماتْتْ بُرْعُما
في درةِ الفاروقِ كانتْ رحمةٌ
لمَّا علَتْ يوماً أخاهُ المُسْلِمَا
أنا قدْ بلوتُ من العصَا ترياقَها
لمْ أجنِ منها في الحياةِ العلْقَمَا
أنا بينكم أشدو علَى قيثارتيِ
ما رَدَّنيِ ضربُ المعلمِ مُعْتِمَا
واليومَ إنْ مسَّ المعلمُ شَعْرةً
من رأسهِ ..عَدُّوُه فظاً مُجْرمَا
إبني الذي أغذوهُ علميِ ساقنيِ
يوماً إلىَ التحقيقِ عبداً مرغمَا
أغذوه منْ علميِ ويزرعُ في دميِ
كُرْهَاً ..فكيفَ لكارهٍ أنْ يَرْحْمَا
إنْ لمْ يَعشْ هذاَ المعلمُ سيداً
في قومهِ ..فالفكرُ لنْ يَتَقْدمَا
دعني ْأطامنْ عندَ بَابِكَ هامتيِ
عيناكَ أعشوُ حينَ أنظرُ فيهمَا
لولاَ تواضُعُكَ العظيمَ لأصبحتْ
تلك َالحشودُ بأسرْهَا لكَ قوَّمَّا
حَدِّثْ بحقِّكَ عنْ هُمُومِكَ ساعةً
غولُ الدفاترِ كادِ يورثُكَ العمَى
حَدِّثْهُمُ عنْ راهبٍ متبتلِ
يمناهُ طُهْرٌ..لا تمسُّ مُحْرَّمَا
يرويِ علىَ ظمأِ الحياةِ صغارَهُ
حتىَ يرىَ زُغْبَ الحواصلِ حُوَّمَّاَ
وقروشُهُ تكفيهِ يَالَقْنَاعَةٍ..
تركتهُ نهباً للهمومِ مُقَسَّمَّا
أيوبُ قدْ شَبِعَتْ بشهدِ لسَانِهِ
كلُّ البطونِ ..وجاعَ في الدْنيَا فمَ
نَسيَتْ ضفائِرُهَا شريكةُ عمرهِ
ما مَسَّهَا ْطْيبٌ ولاَ صَبَغَتْ لمَى
يا أمَّ موسىَ ما فؤادكِ فارغاً
كجيوبِ زوْجٍ ليْسَ يَمْلْكُ دِرْهَمَا
أيوبُ لا أدريِ أَتْلكَ قَصيدتيِ
أمْ تْلكَ أَشْجَانِي أُلَوُّنُهَا دَمَا
أيوبُ إنَّ قصيدتيِ كَبُنَيَّتي
فَلَعَلَّهَا تُمْسيِ لجُرْحِكَ بَلْسَمَا
لعل هذه القصيدة تصل إلى من أقصده
فتطيب بعضاً من جروحه..زينب
فلأنتَ أولىَ أن تُبْرَّ وتُكْرَمَا
قالوا قسوتَ وللأُبُوَّةَ رَحْمةٌ
ومِنَ الأبوةِ أنْ تبِّتَ وتَحْزِمَا
هذي العصا في راحتيك كريمةٌ
أودْعْتهَا عطْفاً وقلْباً أرْحَمَا
ردَّتْ منَ الجهلِ العقيمِ ازاهراً
لولا العصايوماً لماتْتْ بُرْعُما
في درةِ الفاروقِ كانتْ رحمةٌ
لمَّا علَتْ يوماً أخاهُ المُسْلِمَا
أنا قدْ بلوتُ من العصَا ترياقَها
لمْ أجنِ منها في الحياةِ العلْقَمَا
أنا بينكم أشدو علَى قيثارتيِ
ما رَدَّنيِ ضربُ المعلمِ مُعْتِمَا
واليومَ إنْ مسَّ المعلمُ شَعْرةً
من رأسهِ ..عَدُّوُه فظاً مُجْرمَا
إبني الذي أغذوهُ علميِ ساقنيِ
يوماً إلىَ التحقيقِ عبداً مرغمَا
أغذوه منْ علميِ ويزرعُ في دميِ
كُرْهَاً ..فكيفَ لكارهٍ أنْ يَرْحْمَا
إنْ لمْ يَعشْ هذاَ المعلمُ سيداً
في قومهِ ..فالفكرُ لنْ يَتَقْدمَا
دعني ْأطامنْ عندَ بَابِكَ هامتيِ
عيناكَ أعشوُ حينَ أنظرُ فيهمَا
لولاَ تواضُعُكَ العظيمَ لأصبحتْ
تلك َالحشودُ بأسرْهَا لكَ قوَّمَّا
حَدِّثْ بحقِّكَ عنْ هُمُومِكَ ساعةً
غولُ الدفاترِ كادِ يورثُكَ العمَى
حَدِّثْهُمُ عنْ راهبٍ متبتلِ
يمناهُ طُهْرٌ..لا تمسُّ مُحْرَّمَا
يرويِ علىَ ظمأِ الحياةِ صغارَهُ
حتىَ يرىَ زُغْبَ الحواصلِ حُوَّمَّاَ
وقروشُهُ تكفيهِ يَالَقْنَاعَةٍ..
تركتهُ نهباً للهمومِ مُقَسَّمَّا
أيوبُ قدْ شَبِعَتْ بشهدِ لسَانِهِ
كلُّ البطونِ ..وجاعَ في الدْنيَا فمَ
نَسيَتْ ضفائِرُهَا شريكةُ عمرهِ
ما مَسَّهَا ْطْيبٌ ولاَ صَبَغَتْ لمَى
يا أمَّ موسىَ ما فؤادكِ فارغاً
كجيوبِ زوْجٍ ليْسَ يَمْلْكُ دِرْهَمَا
أيوبُ لا أدريِ أَتْلكَ قَصيدتيِ
أمْ تْلكَ أَشْجَانِي أُلَوُّنُهَا دَمَا
أيوبُ إنَّ قصيدتيِ كَبُنَيَّتي
فَلَعَلَّهَا تُمْسيِ لجُرْحِكَ بَلْسَمَا
فتطيب بعضاً من جروحه..زينب
هناك 23 تعليقًا:
zizi العزيزة الذيذة
واضح من القصيدة ان الذى كتبها مدرس
القصيدة جميلة و بها تفاصيل لا يشعر بها الا كل من الطباشيرة
لكن واضح ان للقصيدة حكاية نريد ان نعرفها
الشعب يريد ان يعرف حكاية القصيدة
تحياتى و تقديرى و حبى
صباح الورد ست الكل
قصيدة عزفت على الجرح بألم ولا ألومه
على أي حرف ذرفه في هذه القصيدة فهنا
شعرنا بألمه تجاه ما يحدث للمعلم وكيف
أختلف الزمان وضاعت حقوقه مع أنني أظن
أيضاً أن الشاعر أخفى بين السطور معاني
خاصة لا يفهمها إلا هو ورغم ذلك فهي
فضحت ما يتعرض له المدرس في الأوطان .
قصيدة رائعة أشكرك عليها .
تحياتي وإحترامي
ست الكل وان كان هذا الوصف اقل مما تستحقينه مجازا وتعبيرا
سيدتى
ان هذه القصيدة ليست لكل معلم شريف فقط بل ايضا لكل يد شريفة تحمل مسئولية واجب فى حياتناوبما لها من حقوق واجبة على المجتمع
فقد تعرضت القصيدة اولا بما يجب على القائمين من تكريم كل جهد فى سبيل بناء المجتمع حتى يكون حافزا للاخرين على حسن العمل وتمام الأداء
من حق كفك ان تضمخ بالصبا
فهى التى مسحت عقولا نـــوما
اننى احسب وضع المعلم كوضع الفلاح التائه فى زحمة الحياة ، فالفلاح يفلح الارض ويعزقها ويشبع ترابها من قطرات عرقه السخين ثم يجني ثمراتها غيره وما يلبث ان يفرغ من زراعة حتى يبدأ فى زراعة اخرى شأنه شأن المدرس الذى يربى اجيالا فلا يفتأ ان يعلم حولا حتى يلاحقه حولا آخروفى الآخر يحصد محصوله المجتمع البخيل
وفى النهاية فهو لا يرى مصير من رباه وما وصل اليه ولا يرى من تربى على يده هذا المربى الفاضل مرة اخرى ذاكرا ممجدا مبجلا معروفه الا ما فلت وندر ....الكل يتوه فى زحمة الحياة ولا زال القائمين عليها جاهلين متجاهلين دور هذا المنسى التائه المهضوم
الفاروق
السلام عليكم
شكرا لك على امى على نثر هذه الكلمات ونقلها لنا من فم مخلص احسن صياغة كل كلمة قالها وطهرها برحيق العيون وكساها بسراويل الحب والعطف والاحساس
بوست رائع فى حلقة ثانية من سلسلة التعليم
دومتى بخير
صدقا قالت الابيات سيدتي
ولكنها تتكلم عن معلم الامس
الذي خرج من تحت يديه اجيال
تقدر معني العلم
تحيتي سيدتي
سيدتى....
بارك الله فيك وأعزك
قصيدة جاءت فى الوقت المناسب والمكان اللائق.
من المعلمين اكيد شرفاء كثيرين يستحقون إهداء القصيدة إليهم ربما تزيل عن صدورهم بعض الأحزان وتشعرهم [ان هناك من يعرف قدرهم ويقدر أعملهم ودورهم فى بناء أركان المجتمع بالعلم والأخلاق .
تقبلى سيدتى خالص تقديرى واحترامى
مساء بعطر الحرف وجمال البلاغة هنا واضح
سلمت اناملك لنقل هذا الابداع لنا
لان اكيد مش كل معلم سئ ولا كل معلم شريف
فهذه القصيدة فعلاً في مكانها لان المعلم قد
اهين كثيراً فى بلدنا وهضم حقه الادبي
والمعنوي
دمتِ بكل ود
تقبلي مروري مع ودى وتقديري
زهرة
اعتذر عن الخطأ النحوى لازال القائمون وليس القائمين مع خالص اسفى للاستعجال خاصة وانا اكتب لأولى العلم والمعرفة
الفاروق
ابراهيم رزق ..إنت أكيد دخلت تعلق وانت مش في المود ؟انت بتقول اكيد اللي كاتبها مدرس ..مش فاهمة ؟؟هو العنوان مش بيقول ان اللي كاتبها موجه لغة عربية سابق لأن طبعاً هو يوم ما كتبها كان مازال على رأس العمل ولكن حتماً هو سابق سواء في العمل أو في الحياة نفسها والله اعلم هههههههههههه....وليس للقصيدة أي قصة سوى اني رأيتها مناسبة للموضوع الذي نحن بصدده وهو التعليم في مصر ولذلك هي موجهة لكل معلم "شريف "في مصر لأن هناك معلمين زي ما احنا عارفين "واكلينها والعة "..وبس هي دي القصة وما فيها ..ايه رأيك حلوة..تحياتي وسلامي لزياد وساليناز ومامتهم وتيتتهم وابوهم ..
ريبال ..الحقيقة هي القصيدة دي كل ما أمر عليها ابقى عايزة اقولها للناس كلها بس مش لاقية مناسبة وسبحان الله ان ربنا يبعت المناسبة من عنده ان احنا نتكلم عن التعليم في مصر وانا حاسة انها بتمس المعلم في كل الوطن العربي نسبة وتناسب ..وفعلاً هو فيه حاجات خبأها وراء الكلمات لتفهم من السياق العام ...حاجة تحزن والله ياريبال وخاصة إني محددة إلى من باهديها :إلى المدرسين الشرفاء ...مش كل المدرسين ...ومتهيألي انت فاهمني ..تحياتي وشكري على مشاركتك
استاذي الفاضل استاذ فاروق :دخلناك معانا بالعافية في هموم المدرسين ..ومتهيألي ان الكل حاسس بيها ..لأن همومهم بتنعكس على العملية التعليمية كلها ..وزي ما حضرتك بتقول ان ممكن الحالة دي تنطبق على أي موظف شريف في الدولة بياكل لقمته بعرق جبينه ومالوش دخل الا مرتبه ده يعمل ايه بالذمة ؟؟؟؟
يارب يكون في حد سامعنا واحنا بنهاتي ومايكونش كلامنا رايح في صحراء التيه ؟؟؟تحياتي وشكري
محمد متولي ...رحلة حياة ..
انا قلت اديكم فسحة شوية بس برضه واحنا بنعزف على نفس الوتر :التعليم والمعلم ..ويارب يكون عجبكم الإختيار..ويارب يكون الأخ اللي كاتبها لسه عايش ويشوفها على صفحات النت ..وبرضه بأكدّ انها موجهة للمعلمين الشرفاء ..تحياتي وشكري وان شاء الله اكمل الليلة على مرحلة اخرى من التعليم والنبي يا محمد با دعوك انت وكل اللي بيقرولنا اللي عارف مسئول نوصله كلامنا ده يبقى كتر خيره عشان نشوف نتيجة للي بنكتبه ما يكونش مجرد احلام في الهوا ....ياريس
المنحة يا ريس ماتنساش اهي دي ما جبتش سيرتها امبارح بس واضح هي حاتكون ليك قبلينا يعني انت اللي حاتستأذن الشعب يسلفك تكمل الشهر...ههههههههههههههههههههههه
خالد العزيز ..والله يا خالد هو المعلم الشريف في كل وقت هو ...هو يعني بيديّ من وقته واعصابه وصحته ..بس للأسف دلوقتي المدرسين بيتباسطوا مع الطلبة طمعاً في ان الطالب يستخف دم المدرس يقوم ياخد عنده درس ..وده من أسباب ضياع هيبة المدرس يعني هو اللي بيضيع هيبته بنفسه ..وعشان كده انا باقصد المدرس الشريف اللي فعلاً بيؤدي رسالة وعشان كده شوقي قال قم للمعلم وفّهّ التبجيلا ..كاد المعلم أن يكون رسولا..هو ده المعلم المقصود ..
تحياتي وشكري
أستاذي الفاضل استاذ محمد الجرايحي .أنا اللي باشكر حضرتك انك شرفتني بالتعليق ..وباعتبر ان حضرتك من اوائل الناس اللي بتهدى ليهم القصيدة دي ..ولكل انسان شريف زي حضرتك ..ويا رب يزود منهم في كل مكان ..ومصر تعرف ليهم قدرهم وتعرف ان هم دول اللي مخليين البلد صامدة لحد دلوقتي لأنهم شايلين مصر على اكتافهم وجوة عينيهم وماشيين بيها لابيكلوا ولا بيملوا عشان هم بيرضوا ربنا في خوفهم على قيمهم وبلدهم ..اعتبر الكلام ده فعلاً يا استاذي موجه لحضرتك واللي زيك وهمُ كثرُ..
حياتي انتِ ماليش غيرك ..اشكرك على كل الكلام الحلو ده وهو فعلاً المعاني بتاعته في منتهى الجمال وبتمس ناس كتير ..وياريت يسمع منك ربنا نقدر نعمل حاجة للمدرس وللتعليم في مصر ..تحياتي وشكري
صباح الغاردينيا ماما
قصيدة رائعة ومن كتبها ليس فقط
موجهاً بل هو كتب بمعمق مشاعره
وبـ إحساس رائع لذلك كانت القصيدة
قريبة لروح كل من يقرأها ..
لاأتعجب إعجابك كيف لا ولكِ
ذائقة راقية "
؛؛
؛
حفظكِ المولى لنا ياأطيب ماما
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
ياليت كل انسان فى مصر يدخل هنا ويقرأ هذه القصيده اعتقد انه سيكون من الشرفاء ومن خادمى هذه الدوله العظيمه مصر فمصر تستحق من كل انسان ان يكون شريفا يخدمها فى مجال عمله
العزيزه الغاليه زيزى اختيارك دائما للمواضيع يعبر عن مدى الطيبه والجمال الموجود داخلك فيظهر على ملامح الكتابه نقاء القلب وحب الخير والاحساس الرائع
دمتى دائما هنا متالقه ودائما تسعدينا باجمل واحلى المواضيع
تحياتى لكى سيدتى على ما تقدمى ونستمتع به ابوووووووووووداود
ريماس الغالية الحبيبة
سعيدة ان عجبتك القصيدة ..وسعيدة اكثر لوجودك بين ضفتي مدونتي وعايزة اغلق عليكي باب قلبي ولكني اخاف من المتظاهرين خارجه الشعب يريد اخراج ريماس ..ولذلك فتحت لكِ في قلبي نافذة تطلي منها على جماهيرك وتقوليلهم انا هنا اعمل في صمت من داخل مقري الدائم بقلب امي ..ثم تغلقي النافذة في هدوء وتمارسي اعمالك اليومية في قلبي وارجعي الى قصيدة زقزقة وسوف ترين بالضبط ان هذا ما يحدث ...تحياتي وقبلاتي لكِ
ابو داووووووووووووووووووووووووود ..أخي الفاضل ليس ما اكتب هو الجميل ولكن نفوسكم الطيبة التي تتلقى مني وتغلفه في غلالات من الورد والفضة هو مايضفي على مواضيعي جمالاًلأن نفوسكم هي الجميلة فتفيض بالجمال على كل شيء مكتوب أو مقروء جزاكم الله خير الجزاء ..تحياتي وسلامي لك وللأسرة الكريمة ..
جمال الكلمات والمعانى زاده وجوده فى مدونتك الرقيقة الغالية.. تحياتى وتقديرى
ابني العزيز ابو عمر ..وجمال الكلمات زاده اصلاً جمال النفوس التي تقرأه وجمال إحساسهم..ادام الله علي تلك القلوب الجميلة..تحياتي وشكري
كلماااااااات رائعه شكرا لك
مع تحياتى
نور
نور القمر ..انا اللي باشكرك نورتي مدونتي بنورك يا قمر ..تحياتي وشكري
إرسال تعليق